ابرة الراعي

بهية رضى

عضو جديد
1 فبراير 2011
2
0
0
[font=&quot] [/font]
شبه من فصيلة الغرنوقيات , وهي عشبه حوليه تثمر كل عامين , لدى النبات بالكامل رائحة قوية[font=&quot].[/font][font=&quot][/font]
الطول : من 10 الى 50 سنتيمتر[font=&quot].[/font][font=&quot][/font]
ساقها دقيقه , حمراء منتفخه عند العقده , الاوراق خضراء فاتحه[font=&quot]
[/font]
مفصصه , الازهار ورديه بنفسجيه[font=&quot].[/font][font=&quot] [/font][font=&quot][/font]
[font=&quot]
[/font]
يحتوي عشب روبرت على كميات من الفيتامينات الهامة , مثل بي و سي بالإضافة إلى هذه المعادن : الكلسيوم,البوتاسيوم,المغنيسيوم, الحديد, الفوسفور, الجرمانيوم[font=&quot].[/font][font=&quot][/font]
الاستعمال : داخلي وخارجي[font=&quot].[/font][font=&quot] [/font][font=&quot]
[/font]
الاستخدامات العلاجية : يُستَخدَم أحيانًا كدواء قابض لوقف النزيف[font=&quot] [/font][font=&quot]
[/font]
مضاده للتشنج , مدر للبول , مضاد حيوي , مقوي , هضمي , مسكن , أمراض المعدة , للقرحة في الجهاز الهضمي , الإسهال البسيط و النزيف الداخلي , إصابات الكلية , الصفراء , مهدئ و قابض. للأنسجة وكمحسن لجهاز المناعة[font=&quot] [/font][font=&quot]
[/font]
يزودنا الجرمانيوم بمضاد حيوي نشيط , مضاد للفيروس و ترسانة مقاومه للتأكسد , و كمحسن لجهاز المناعة ,ايضا استخدم الجيرانيوم[font=&quot][/font]
في علاج السرطان[font=&quot][/font]
الجيرانيوم معروف أنه يساعد في تقليل الأورام السرطانية , لكن لم يكن هناك الكثير من البحث العلمي في ذلك , و معظم قصص النجاح المبلغة. قصصية فقط[font=&quot] [/font][font=&quot]
[/font]
أظهرت الابحاث الحديثه أن الأوراق يمكن أن تخفض مستويات سكر الدم و لذا يمكن أن يكون مفيد في علاج السكر[font=&quot].[/font][font=&quot][/font]
لافنسنتين[font=&quot][/font]
[font=&quot] [/font]
نبات معمر شجيرة شبه خشبيه , من فصيلة مركبات[font=&quot] [/font][font=&quot]
[/font]
لدى هذا النبات رائحة عطرية و مذاق مرّ جدًّا[font=&quot][/font]
ينمو هذا النبات بارتقاع 2-4 اقدام ( 40 الى 100 ) سم[font=&quot][/font]
يحمل اوراقا رماديه مخضرة , مائله الى البياض في وجهها الداخلي[font=&quot] [/font][font=&quot]
[/font]
ازهاره عنقوديه صفراء[font=&quot][/font]
الجزء المستعمل : الاطراف المزهرة والاوراق[font=&quot] [/font][font=&quot]
[/font]
الاستعمال : داخلي وخارجي[font=&quot][/font]
الموطن[font=&quot] :[/font][font=&quot] [/font][font=&quot]
[/font]
الأبسنث نبات أصله من منطقة البحر الأبيض المتوسط أوروبّا و آسيا حيث ينمو في ألاماكن الجافة الصخرية[font=&quot] [/font][font=&quot]
[/font]
الان أصبح مجنس ويزرع في المناطق المعتدلة الأخرى , متضمنا الولايات المتحدة و كندا
الاقحوان[font=&quot][/font]
عشب معمر موطنه اوروبا واسيا الجنوبيتين الشرقيتي
[font=&quot]
[/font]
ينمو على المنحدرات الصخرية, الأسوار, الأماكن البالية[font=&quot][/font]
ويزرع حالياً في أغلب بقاع الأرض، الجزء المستخدم منه الرؤوس المزهرة بعد تفتحها بالكامل[font=&quot] [/font][font=&quot]
[/font]
يصل ارتفاعه إلى حوالي متر ونصف المتر وهو يشبه إلى حد ما نبات البابونج ولكنه يختلف عنه في المحتويات الكيميائية وكذلك التأثير[font=&quot].[/font][font=&quot][/font]
يحتوي الاقحوان على قلويدات ومن أهمها الستاكيدرون وزيت طيار ولاكتونات تربينية الاحادية النصفية وفلافونيدات وفيتامين ب[font=&quot].[/font][font=&quot][/font]
[font=&quot]
[/font]
لدى الأوراق عبير عطري منعش, الأقحوان صالح للأكل و علاجي[font=&quot][/font]
كان الأقحوان معروفا للمصريين و اليونانيون القدماء الذين اعتبروه علاجا ثمينا لتسكين الصداع, ألم المفاصل, أوجاع المعدة, دوار الآلام الخاص بالطمث و الحمى[font=&quot].[/font][font=&quot][/font]
و قد اُستخدم كدواء مدر للطمث أيضا لترقية التدفق الخاص بالطمث[font=&quot][/font]
يؤكد الباحثون الحديثون أن الأقحوان علاج أعشاب ثمين ومؤثر بخاصة في العلاج المساعد للصداع النصفي و الروماتيزم[font=&quot].[/font][font=&quot][/font]
قد اكتشف الباحثون الذين يجرون الدراسات المحكومة بالعقار أن أخذ مكملات الأقحوان اليومية تسبب في تقليل بمقدار 24 % في العدد الكلي للصّداع النصفي[font=&quot].[/font][font=&quot][/font]
الأقحوان أيضًا مفيد في إرخاء العضلات الملساء في الرحم,الأقحوان مفيد للحيض المؤلمة[font=&quot].[/font][font=&quot][/font]
ترقية التدفق الخاص بالطمث و إعاقة تجميع صفيحة الدم و الدم الزائد الذي يتجلط[font=&quot].[/font][font=&quot][/font]
الأقحوان أيضًا يساعد في الهضم و تحسن وظيفة الكبد[font=&quot].[/font][font=&quot][/font]
الفوائد الرئيسية للأقحوان مضادة للبكتيريا, مقاوم للالتهابات[font=&quot]
[/font]
مضاد للتشنج, , طارد للريح, معرق, مدر للبول, دواء مدرللطمث, ملطف للحمى, و مقوي , موسع للأوعية الدموية[font=&quot][/font]
الاقحوان يمكن ان يعمل به حمام نصفي[font=&quot].[/font][font=&quot][/font]
زهور الأقحوان الطازجة يمكن أن تدلك على الجلد[font=&quot].[/font][font=&quot][/font]
الأقحوان يمكن ان يستعمل كضمادة إلى الرأس للصداع و الدوار[font=&quot].[/font][font=&quot][/font]
الأقحوان لا يجب أن يستخدم أثناء الحمل بسبب عمله المنشط على الرحم[font=&quot].[/font][font=&quot][/font]
يمكن أن تسبب الأوراق الطازجة تقرح الفم أو الإزعاج المعدي لذا يوصِي الاشخاص الذين يأخذون الورقة الجديدة للوقاية من الصداع النّصفي ينبغي أن يأخذوه ببعض من الخبز[font=&quot][/font]
ركيب العسل آية إبداع للحق سبحانه العسل[font=&quot][/font]
توجد في العسل فيتامينات قد تكون هي كل ما يحتاجه جسم الإنسان من فيتامينات وهي: أ، ب1 ، ب 2، ب 3، ب ه، ب 6، د، ك، و، هـ وفوليك أسيد وحمض النيكوتنيك.. وهذه الفيتامينات أقوى وأنقى الفيتامينات التي يحتاجها الجسم، ويمتصها بسهولة خلال ساعة من تناول العسل.. خلافاً للفيتامينات المتوافرة والمتفرقة في مأكولات أخرى، وهي أبطأ وأضعف من فيتامينات العسل،[font=&quot][/font]
وتوجد كذلك معادن وأملاح في العسل كالحديد، والكبريت،والمغنسيوم، والفوسفور، والكا لسيوم، واليود، والبوتاسيوم، والصويوم، والكلور، والنحاس والكروم، والنيكل، والرصاص، والسيليكا، والمنجنيز، والألمونيوم، والبورون، والليثيوم، والقصدير، والخارصين، والتيتانيوم.. والعجيب أن هذه من مكونات التراب الذي منه خلق الإنسان[font=&quot].[/font][font=&quot][/font]
ويوجد بالعسل خمائر وأحماض مهمة جداً لجسم الإنسان ولحياته وحيويته، مثل خميرة الأميليز، وخميرة الأنفرتيز، وخميرة الكاتالير، وخميرة الفوسفاتيز، وخميرة البروكسيد.. وأما الأحماض فيوجد بالعسل حمض النمليك، واللبنيك، والليمونيك، والطرطريك، والأوكساليك، والبيروجلوتاهيك، والجلولونيك[font=&quot].[/font][font=&quot][/font]
ويوجد بالعسل هرمونات قوية منشطة فعالة بها مضادات حيوية تقي الإنسان من كافة الأمراض، وتفتك بأعتى الجراثيم والميكروبات، واكتشف أن بالعسل مادة الديوتيريوم (هيدروجين ثقيل) المضاد للسرطان[font=&quot].[/font][font=&quot][/font]